^~*¤©[£]_[][][][]_MaNLooK_[][][][] _[£]©¤*~^
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


^~*¤©[£]_[][][][]_على الاصل دور نحن نختلف عن الاخرون فى الابداع والتقدم_[£]©¤*~^
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التوبه لمن اراد وليس بالكلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
QoRSaN

QoRSaN


عدد الرسائل : 87
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 23/02/2008

التوبه لمن اراد وليس بالكلام Empty
مُساهمةموضوع: التوبه لمن اراد وليس بالكلام   التوبه لمن اراد وليس بالكلام Emptyالثلاثاء مارس 11, 2008 4:17 pm

الحمد لله أما بعد :
إن أناساً بيننا خرجوا من أيام قليلة من ذنوبهم بفضل الله تعالى ورحمته ، أقواماً كانت منة الله تعالى عليهم عظيمة ، وكان جود الله تعالى معهم كبيراً ؛ أشخاصاً من أمة محمدٍ - صلى الله عليه وسلم – نُقِّيت صحائفهم وطهروا من أدران المعاصي والذنوب ، إنهم أنتم يا من حججتم إلى بيت الله العتيق ، وطفتم وسعيتم بين الصفا والمروة ووقفتم في عرفات وخرجتم متجردين طاعة للمولى العظيم سبحانه وتعالى ، إنه أنتم يامن لم ترحلوا لتلكم البقاع الطاهرة والديار النيِّرة والأماكن المقدسة والجموع المباركة ، وصمتم عاشوراء وذبحتم أضحياتكم ، إنه موسم الطهر والنقاء لكل مسلم ، موسم خرجت منه أفواج كيوم ولدتها أمهاتها نقية طاهرة ، بدأت صفحة جديدة ما اعتراها ذنب ولا واقعها معصية ولا خالطها إعراض ، فما أعظم فضل الله تعالى على الناس ، وما أوسع حلمه سبحانه عليهم ؛ وما أقسى تقصير البشر في جنب الله عز وجل .
لهؤلاء جميعاً ولغيرهم ممن لم ينل نصيباً كبيراً من الطاعات في هذه العشر المباركة ، أو من غب من الذنوب بعد عوده من الحج أو عقب أدائه للطاعة ، لنا جميعاً أقول : علينا أن لا ننسى أن الله العلي العظيم ؛ غفور تواب رحيم ، وعلينا أن نتذكر دائماً أنه شديد العقاب وأنه جبار السماوات والأرض ، لا ننسى رحمة الله ومغفرته ؛ فنبادر للطاعة ونسارع للابتعاد عن الإعراض والمعصية ، نتذكر فنهاب عظمة الله وقدرته وقوته فلا تقصر هممنا عن المراتب العلا والدرجات الرفيعة ، ولا تحوطنا الملهيات والشهوات فتصرفنا عن طاعة الله .
أخي : كلمة واحدة مني لنفسي ولك فلست في حاجة لتذكيرك بالمعاصي والمنكرات فأنت ولله الحمد والمنة تعرف ولكني أقول : إن كنت صادقاً في طاعتك لله فدع كل فعل أو قول أو نية تعرف أنها تغضب جبار الأرض والسماء الغفور الرحيم .
أخي تذكر قول الله تعالى : " إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ " .واستحضر في ذهنك دائماً قول مولاك جل وعلا : قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ، وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ ، وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ .
وتذكر قول المصطفى - صلى الله عليه وسلم – في الحديث الذي رواه مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "وَالّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللّهُ بِكُمْ، وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللّهَ، فَيَغْفِرُ لَهُمْ".

أيها المؤمنون : بعد هذا أذكر نفسي وإياكم جميعاً بهذه الكلمات الجليلات : يحيط بابن آدم أعداء كثير ؛ من شياطين الإنس و الجن ، يحسنون القبيح ، و يقبحون الحسن ، ينضم إليهم نفس أمارة بالسوء ، و شيطانٌ ، و هوى . أولئك جميعاً يدعونه إلى الشهوات ، و يقودونه إلى مهاوي الردى . فينحدر في موبقات الذنوب صغائرها و كبائرها ، ينساق في مغريات الحياة ، و داعيات الهوى ، يصاحب ذلك ضيق و حرج و شعور بالذنب و الخطيئة فيوشك أن تنغلق أمامه أبواب الأمل ، و يدخل في دائرة اليأس من روح الله و القنوط من رحمة الله .
و لكن الله العليم الحكيم ، الرؤوف الرحيم ، الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ، فتح لعباده أبواب التوبة ، و دلَّهم على الاستغفار و جعل لهم من أعمالهم الصالحة كفارات ، و في ابتلاءاتهم مكفرات . بل إنه سبحانه بفضله و كرمه يبدل سيئاتهم حسنات : " وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيمًا {27} يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا " .
أيها الإخوة في الله : لقد جعل الله في التوبة ملاذاً مكيناً و ملجأً حصيناً ، يلجه المذنب معترفاً بذنبه ، مؤملاً في ربه ، نادماً على فعله ، غير مصر على خطيئته ، يحتمي بحمى الاستغفار ، يتبع السيئة الحسنة، فيكفر الله عنه سيئاته ، و يرفع من درجاته .
التوبة الصادقة تمحو الخطيئات مهما عظمت حتى الكفر و الشرك " قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف " بل حتى قتلة الأنبياء ممن قالوا إن الله ثالث ثلاثة ، وقالوا إن الله هو المسيح بن مريم ، تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً لقد ناداهم المولى بقوله : " أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم " . فتح الله تعالى أبوابه لكل التائبين ، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ، و خاطب عباده في الحديث القدسي فقال جل وعلا : " يا عبادي إنكم تخطئون بالليل و النهار و أنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم " و في القرآن العظيم ينادي عباده فيقول " ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما " و من ظن أن ذنباً من ذنوبه مهما عظم لا يتسع لعفو الله فقد ظن بربه ظن السوء . فكم من عبد كان من إخوان الشياطين فمن الله عليه بتوبة محت عنه ما سلف ، فصار صوام قواماً قانتا لله ساجداً و قائماً يحذر الآخرة و يرجو رحمة ربه .
أيها المؤمنون : من تدنس بشيء من قبح المعاصي فليبادر بتطييبه بماء التوبة و الاستغفار ، فإن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين .
جاء في الصحيحين من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبّهِ عَزّ وَجَلّ قَالَ: "أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْباً. فَقَالَ: اللّهُمّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىَ: أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً، فَعَلِمَ أَنّ لَهُ رَبّا يَغْفِرُ الذّنْبَ، وَيَأْخُذَ بِالذّنْبِ. ثُمّ عَادَ فَأَذْنَبَ. فَقَالَ: أَيْ رَبّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىَ: عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْباً. فَعَلِمَ أَنّ لَهُ رَبّا يَغْفِرُ الذّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذّنْبِ. ثُمّ عَادَ فَأَذْنَبَ فَقَالَ: أَيْ رَبّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَىَ أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبَاً. فَعَلِمَ أَنّ لَهُ رَبّا يَغْفِرُ الذّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذّنْبِ. اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ" يعني مادام على هذه الحال كلما أذنب ذنباً استغفر منه غير مصر ولا مستكبر .
عباد الله :أخرج الحاكم في مستدركه من حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب ، قال : يكتب عليه . قال : ثم يستغفر منه . قال يغفر له و يتاب عليه . قال : فيعود فيذنب . قال : يكتب عليه . قال : ثم يستغفر منه و يتوب . قال : يغفر له و يثاب عليه . و لا يمل الله حتى تملوا . "
وسئل علي رضي الله عنه عن العبد يذنب ؟ قال : يستغفر الله و يتوب . قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله و يتوب . قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله و يتوب . قيل حتى متى ؟ قال : حتى يكون الشيطان هو المحسور .
و قيل للحسن رحمه الله : ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر ثم يعود ؟ فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا ، فلا تملوا من الاستغفار .
هذا باب التوبة والاستغفار، وهناك أبواب كثيرة أخرى لتكفير الذنوب والخطايا ،،، الأعمال الصالحة من الفرائض و التطوعات تكفر بها السيئات ، و ترفع بها الدرجات . طهارة و صيام و صدقات وحج و جهاد و غيرها .فلقد كانت نصوص الشريعة مليئة بكرم الله وجوده وعطائه :
من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله يقضي فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئةً و الأخرى ترفع درجةً ، و الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر . و من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع و أنصت غفر له ما بينه و بين الجمعة و زيادة ثلاثة أيام ، أخرج كل ذلك مسلم في صحيحه . وغير ذلك من الأعمال الخيرة من طلب الرزق ، و إطعام الطعام ، و حسن الخلق ، و السماحة في التعامل ، و طلب العلم ، و قضاء الحوائج ، و حضور مجالس الذكر ، و الرحمة بالبهائم ، و إماطة الأذى . فأبشروا و أملوا و أحسنوا الظن بربكم .
عباد الله : وهناك أبواب أخرى لتكفير الذنوب والخطايا ،،، إنه ما يصيب المسلم من البلايا في النفس و المال و الولد ، و ما يعرض له من مصائب الحياة و نوائب الدهر ، فهي كفارات للذنوب ، ماحيات للخطايا ، رافعات للدرجات . ففي الصحيحين : " مَا مِنْ مُصِيبَةٍ تُصِيبُ الْمُسْلِمَ إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا عَنْهُ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا " و في رواية : إلا رفعه الله بها درجة و حط عنه بها خطيئة . وفي الحديث الآخر : "ما يَزَالُ الْبَلاَءِ بالمُؤمِنِ وَالمُؤْمِنَةِ في نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَمَالِهِ حَتّى يَلْقَى الله وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ". قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
تذكر أخي : إن العبد إذا اتجه إلى ربه بعزم صادق و توبة نصوح موقناً برحمة ربه و اجتهد في الصالحات دخلت الطمأنينة إلى قلبه ، و انفتحت أمامه أبواب الأمل ، و استعاد الثقة بنفسه ، و استقام على الطريقة ، و استتر بستر الله .
اسمع قول ربك يناديك باسم الإيمان :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ".
بارك الله لي ولكم

الخطبة الثانية
الحمد لله أما بعد :
فاتقوا الله عباد الله وتذكروا أن من الناس من يخدعه طول الأمل ، أو نضرة الشباب ، و زهرة النعيم ، و توافر النعم ، ورفاهية الحياة والتلذذ بمتعها ؛ فيقدم على الخطيئة ، و يسوف في التوبة ، و ما خدع إلا نفسه ، لا يفكر في عاقبة ، و لا يخشى سوء الخاتمة . وينسى أو يتناسى لقاء ربه فإذا جاء الموعد والرحيل " وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ " .
و من الناس من أنعم الله عليه فإذا أحدث ذنباً سارع بالتوبة ، قد جعل من نفسه رقيباً يبادر بغسل الخطايا إنابة و استغفاراً و عملاً صالحاً ، فهذا من عباد الله المتقين الموعودين بجنة عرضها السموات و الأرض ممن عناهم الله بقوله : " وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ {135} أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ " .
أخي اختر لنفسك من هذين الفريقين ما فيه نجاتها في الآخرة ودع التسويف فكم اخترم الموت من أنفاس وأنفس ولا زالت آمال أصحابها طويلة عريضة في هذه الحياة الزائلة .
ادعوا الله وأنتم موقنون بإجابته لعباده ...
اللهم أعز
اللهم انصر
اللهم أغثنا
اللهم تقبل من حجاج بيتك حجهم واجعل حجهم مبرورا
اللهم اختم لنا عامنا هذا بنصر للإسلام وأهله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 165
العمر : 36
الموقع : https://manlook.yoo7.com
العمل/الترفيه : الملاكمه
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

التوبه لمن اراد وليس بالكلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوبه لمن اراد وليس بالكلام   التوبه لمن اراد وليس بالكلام Emptyالثلاثاء مارس 18, 2008 8:24 pm

قرصان جعله الله فى ميزان حسناتك يا جميل
منتحرمش منك ولا من مواضيعك الجامده يا برنس
ويارب الناس كلها تتوب وتفرغ من المعاصى والكلام الفارغ ال احنا فيه دا


اللهم ارزقنا صدق القول والعمل .. واجعلها خالصةً لوجهك الكريم

امين يارب العالمين
.
تقبل مرورى يا مان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://manlook.yoo7.com
QoRSaN

QoRSaN


عدد الرسائل : 87
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 23/02/2008

التوبه لمن اراد وليس بالكلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوبه لمن اراد وليس بالكلام   التوبه لمن اراد وليس بالكلام Emptyالإثنين مارس 24, 2008 5:24 pm

انت تشرفنى فى اى وقت وربنا يدي كل واحد على قد نيته يا حوده

وبعدين يا عم انتو هتاخدوا حسنات انتوا كمان ما انتوا اللى عاملين المنتدى



هههههههههههههههههههههههههه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوبه لمن اراد وليس بالكلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
^~*¤©[£]_[][][][]_MaNLooK_[][][][] _[£]©¤*~^ :: ~*¤ô§ô¤*~( المنتدى الإسلامي )~*¤ô§ô¤*~ :: قسـ&كنوز اسلامية&ــم-
انتقل الى: